الإدمان الرقمي OPTIONS

الإدمان الرقمي Options

الإدمان الرقمي Options

Blog Article



استخدام الإنترنت كوسيلة للهروب من المشاكل أو للتخفيف من الحالة المزاجية المُزعجة (مثل الشعور بالعجز والذنب والقلق والاكتئاب).

الاضطراب المقترح سابقًا يعَرف عامة «بالاستخدام المفرط الذي يضر الحياة الشخصية والعائلية والمهنية أو أحدهم.» وفقًا لغريفثس وهو عالم نفسي معتمد يركز على مجال الإدمان السلوكي، وأبرز أنواع هذا الإدمان هي: إدمان القمار، وإدمان ألعاب الفيديو، وإدمان الأنترنت، وإدمان الجنس، وإدمان العمل.

ولا يفوتنا أن ننوه إلى إن المدمن الرقمي قد يشعر أحياناً بحاجة إلى الخضوع لأساليب علاجية ذات طابع رقمي، فمن هنا علينا الإدراك بأنه مصاب بالإدمان الرقمي، ومن أعراض ذَلِك هو عدم مفارقة المستخدم لجهازه، والشعور بشيء من الضيق والقلق في حالة فقدانه أو انتهاء شاحن الجهاز، أو ضعف الشبكة، أو فقدان حسابه لموقع التواصل الإجتماعي كما نجد أن مدمن الإنترنت يهمل واجباته الإجتماعية والأسرية وحتى الوظيفية بسبب استعماله المفرط لها، ومن أعراض هذه الحالة الإدمانية أيضاً النهوض من النوم بشكل مفاجئ والرغبة بفتح البريد الإلكتروني أو رؤية قائمة المتصلين على اضغط هنا تطبيقات التواصل الاجتماعي.

الانتكاس: عندما يشعر الشخص المدمن سابقًا بالرغبة في العودة لاستخدام منصات التواصل الاجتماعي بنفس النمط المفرط السابق.

- الاستمرار في اللعب رغم لآثار الضارة للألعاب على حياة المستخدم.

- الصدمة غير المباشرة وأعراض تشبه اضطراب ما بعد الصدمة.- إجهاد العين.

الافتقار للسند العاطفي خاصة من يتصفون بالخجل والوحدة النفسية والانطواء.

الحاجة لاستخدام الهاتف أو الإنترنت بشكل أكبر مما سبق للحصول على نفس الشعور بالسعادة والراحة.

تكنولوجيا من ضمنها البريد والتقويم.. مايكروسوفت تكتب نهاية بعض التطبيقات للأبد في الويندوز تيك توك تصدم موظفيها حول العالم وتستبدلهم بالذكاء الاصطناعي تقرير أممي: الإمارات الأولى عالميا في مؤشر البنية التحتية للاتصالات بعد البيجر.

يكون من السهل عليهم تكوين علاقات على الإنترنت، حيث تنمو لديهم شخصيات غير واقعية أو افتراضية تختلف عن شخصياتهم، والهروب من الواقع.

وعلى الرغم من أنَّ الألعاب الأونلاين يمكن أن تكون مُمتعة وتساعد على إنعاش العقل والجسد، إلّا أنَّها قد تُصبح مصدر إدمان وتتسبَّب في تدمير حياة الأشخاص.

الفراغ العاطفي: يمكن أن يلجأ البعض إلى العالم الإلكتروني لملء الفراغ العاطفي أو للتعامل مع الشعور بالوحدة، حيث يمكن أن يكون هذا العالم البديل ملاذًا مؤقتًا ولكن خطرًا.

حتى وإن كان طفلك يستخدم الشاشات في مشاهدة فيديوهات تعليمية مفيدة أو يلعب ألعاب تنمي الذكاء، إلا أن في نهاية الأمر الإرتباط الزائد يُعد إدمانًا صريحًا.

أثبتت الأبحاث أن الضوء الأزرق يؤثر في إيقاع الساعة البيولوجية الطبيعي للجسم، مما يسبب صعوبة في النوم.

Report this page